انضمام غالبية النواب الاسكتلنديين (68 من أصل 129 نائبا) إلى الحملة العالمية
دعما لبرنامج من 10 نقاط للسيدة مريم رجوي ، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI) والدعوة إلى تصنيف حرس النظام الإيراني كمنظمة إرهابية والاعتراف بنضال وحدات المقاومة ضد قوات الحرس لنظام الملالي.
ومن بين الموقعين على بيان الأغلبية الصادر عن البرلمان الاسكتلندي وزيران وثلاثة من قادة الأحزاب وسبعة رؤساء لجان ونائبان لرؤساء لجان البرلمان.
أدانت غالبية النواب الاسكتلنديين الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وخاصة قمع المرأة، في إيران، ودعت إلى محاسبة المسؤولين عن مجزرة صيف عام 1988 على جرائمهم المستمرة ضد الإنسانية.
ويؤكد بيان أغلبية البرلمان الاسكتلندي على أنه ” ندعو جميع الحكومات إلى دعم خطة السيدة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط لجمهورية ديمقراطية مع الفصل بين الدين والدولة والمساواة بين الرجل والمرأة”.
وأدان البرلمانيون الاسكتلنديون في بيانهم بشدة تصرفات النظام الإيراني ضد المعارضين الإيرانيين في أشرف 3 بألبانيا، وأكدوا على حقوقهم في إطار اتفاقية جنيف لعام 1951 والاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
وكتب غالبية النواب الاسكتلنديين في البيان أن “النظام الإيراني أغلق جميع سبل النشاط السياسي من أجل التغيير، لذلك يجب على العالم الحر أن يعترف بحق الشعب الإيراني في الانتفاض وحق وحدات المقاومة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق في مواجهة حرس نظام الملالي